قواعد انضباطية وإدارية إجبارية

بسْمِ اللهِ ، واَلْصَّلاةُ واَلْسَّلامُ عَلى مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ؛ أمَّا بَعْدُ:-
فَالحَمْدُللهِ عَلى نَعْمَائهِ، والفضْلُ والشُّكرُ والمِنَّةُ لَهُ وحَدَهُ سبْحَانَهُ.

– فكمَا تعُلمُونَ أنَّ للنَّجَاحِ أصُولٌ وأسسٌ ينْبغي أنْ يُسَارَ عَليْهَا؛
إنْ أردْنَا تَوفيقَ ربنَا، وصُولاً لغَايتِنَا وهَدَفِنَا اَلْمُنشُودِ ..

– وهَذهِ بعْضٌ مِنْ القَواعِدِ اَلْانْضباطيَّةِ والإدَاريَّةِ التي لابُدَّ مِنْهَا،
ولا مَفرَّ مِنْ الالتزَامِ بِهَا حَتى تسِيرَ الأمورُ عَلى الوجهِ الذي نَصْبُو إليْهِ.

1- يُمنعُ منعًا باتًا الاخْتلاطُ في التعليقَاتِ بيْنَ الرجَالِ والنسَاء
لأي سَببٍ كَائنٍ؛ ومَنْ يُخَالفُ يُعَرّضُ نَفْسَهُ للحَظرِ.

2- مَنْ أرادَ الاسْفسَارَ عنْ أي شيءٍ يُراسلنا عبرَ رسائل صفحاتِنَا،
ويُمنعُ أنْ يكتبَ استفْسَارَهُ في التعْليقَاتِ مْنعًا للقيلِ والقَالِ ..

– وذَلكَ إنَّمَا حرصٌ مِنَّا عَلى إفادَتِكُم دومًا والعملُ للرَّدِ على أسْئلتِكُمْ واستفْسَاراتِكُمْ،

ونظرًا لكثرةٍ التعليقاتِ فلربما لا نرى بعضَ التعليقاتِ.

3- كَذَا يُمْنَعُ التَعْليقُ منْ الأشْخَاصِ مِمَنْ يضعُ صُورَ ذَواتِ أرْواحٍ.

4- نَرْجُو مِنْكُمْ ألا تَسْتبقوا الأحْدَاثَ دومًا -وفقَكُمْ اللهُ- ؛
فنحنُ نعْملُ على نشْرِ كُل جَديدٍ خُطْوة بخطوةٍ عَلى النَّحْوِ المَطْلوبِ.

5- نطْلبُ مِنْكُم تفهَّمَ أمرٍ هَامٍ، وهُوَ أنَّ الرسَائلَ لديْنَا بالمئاتِ يوْميًا؛
فإنْ تأخرنَا عَنْكُمْ في الرَّد قليلاً، فلنْ يطولَ بإذنِ اللهِ عنْ 24ساعةٍ.

6- هَدَفُنَا هُوَ خدمةُ أهْلِ السُّنَّةِ جَميعًا واللهُ العَّلامُ بِمَا تُكنُّ الصُّدورَ؛
فلا دَاعِي لبْعضِ الأسْئلةِ المُستفزةِ (عِلْمُهَا لا يُفيدُ، وجَهْلُهَا لا يَضرُّ).

7- لا تُؤخذُ أيُّ أخْبارٍ ومَعْلومَاتٍٍ عنَّ سُوى عَنْ صفحَاتنا الرسميَّةِ،
ومَا دونَ ذلكَ فنحنُ غيرُ مسئولينَ عَنْهُ ولا يمتُ إليْنَا بصلةٍ.

8- وسَائلُ الإتصْالِ الرَّسميَّةِ والوحيدَةِ لديْنَا هي كالآتي:-

عَلى الفيسـبوك:

مؤسسة منهاج الأنبياء
معهد الميراث النبوي

على تويتـــــــــر:

https://menhag.net/twitter

على الواتس آب:

00201122449555

على اليوتيوب:

http://shl.li/menhagvideos

على السكــايب [للنساء فقط] :-
” غُرْفَةٌ لِكُلِ مَا يَخُصُّ مَعْهَدَ المِيرَاثِ النَّبَويَّ
مِنْ اسْتفسَاراتٍ وأخْبَارٍ للجَانِبِ النّسَويِّ “

والتي تشرف عليها الأخت أم عبد الله المغربية سالكة سبيل السلف ومعها ثلة من المشرفات الفضليات جزاهن الله خيرا وبارك في جهودهن

“وغير ذلك لا يُمثلنا ، وإنَّمَا أنشأهَا مُحِبونَ جزَاهُمْ اللهُ خيرًا وفقط”
______________________________________

9- لا يُسْمَحُ بإنْشَاءِ أيِّ غُرَفٍ أوْ صَفْحَاتٍ أوْ مَجْموعَاتٍ
تُنْسَبُ إليْنَا سَواء بالتسميةِ أوْ بَخبرٍ إلا مَا نُوافِقُ عَليه ابْتداءً.

10- الشُّبهَاتُ المُثَارةُ عنَّا أقلُّ مِنْ أنْ نَلْتفتَ إليْهَا أوْ نَردَّ علَيْهَا:-
(أنَزّهُ نَفْسِي عَنْ مُسَاواةِ سِفْلَةٍ ** ومَنْ ذَا يَعُضُّ الكَلْبَ إنْ عَضَّهُ الكَلْبَ)

– وفقَنا اللهُ وإيَّاكُمْ إلى مَا يُحِب ويَرْضَى، وسَدَّدَكُمْ دومًا.