الكلم الندي عن معهد الميراث النبوي

بارك الله فيكم

بارك الله فيكم وجزاكم عنا كل خير

جزاكم الله خيرا
وحفظ الله علماءنا

السلام عليكم ورحمة الله.
أولا جز اله عنا المشرفين على هذا المعهد خيرا وكل من ساهم في هذا العم الخيري وعلمائنا الذينا اثنو عليه وأفادونا بعدم الإلتفات للمجرحين بلا علم ولا دليل ولا حجة وبرهان وأن شيخنا منهجه سليم خال من الكدر كما نعرف ذلك قبل ثنائهم عليه وهذا المعهد ما رأيت مثله وفقنا الله وغياكم للعلم النافع والعمل به والدعوة غليه والصبر على الادى فيه أسال الله لنا ولكم الإخلاص .
وأتوجه بكلمة إلى شيخنا الفاضل وأقو ل له حفظك الله ورعاك وسدد خطاك وأعلى مقامه في الجنة وختم لك بخير .
واسال الله لي ولإخواني على منهاج النبوة آآآآآمن

بارك الله فيكم

وفقكم الله لكل خير

باسم الله الرحمن الرحيم
-إنه لمن الحكمة والحصافة أن يجمع هذا الكلام الندي والشهادات الدامغة للباطل في كتيب يكون حجة ضد كل مخذل يبغيها عوجا وعبرة لكل من تسول له نفسه بذلك فلا نامت أعين الحاسدين!
-لقدسلك شيخنا _حفظه الله_ مسلك الحكماء والانبياء.فهذا نبي الله يوسف عليه السلام يتهم في عرضه فينال_بعلمه_ حضوةلدى حاكم مصر فلايهتم بهذه الحضوة قدر اهتمامه بظهور براءته أولا وقبل كل شيء فيستجمع له الحاكم من الشهادات والدلائل مايبرئه به وينزه عرضه فكان ماكان من ثمار ذلك أن اطمأنت القلوب لرسالة ودعوة يوسف فوقعت من النفوس موقع الغيث من الارض العطشى ونفع الله به البلاد والعباد.
-لن تشغلنا_بعد أن ظهر الحق_ مثل هذه الترهات والسفاسف فإن الوقت ثمين والعمر قصير.
-أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يطهر نفوسنا من أدران الحقد والحسد وأن يجمع كلمة المسلمين على الحق وأن يرزقنا علما نافعا نستعد به ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

زاكم الله تثبيتا و علما

جزاكم الله خيرا ووفقكم لم يحب ويرضى

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيكم على الجهد المبذول في نسر ميراث النبي محمد صلى الله عليه وسلم

جزى الله خيرا فريق المعهد النبوي وبارك الله في مشايخنا الفضلاء واعزهم الله بالحق واعزالحق به

الحمد لله الذي سخر لنا علماء أفاضل ينشرون دين الله ويذبون عن الحق فجزاهم الله عنا خير الجزاء وجمعنا وإياهم في دار كرامته إنه على كل شيئ قدير

جزاكم الله خيراا

السلام عليكم . بارك الله لنا في السنة ومن ساهم في نشرها

جزاكم الله خيرا

بارك الله في مشيخنا

قل موتوا بغيظكم أيها الحلبيون