●● عَبَقُ اَلْأُرْجُوَانِ فِي عَفَافِ اَلْنِّسْوَانِ ●●
اَلْحَمْدُ للهِ صَاحِبِ الْمِنَنِ كَاشِفِ الكُرَبِ،
المُتَفَضِلِ عَلَى عِبَادِهِ بِرَفْعِ الْحَوَالِكِ وإمَاطَةِ الْمَهَالِكِ.
ثُمَّ أنَّهُ لا بُدَّ للحَاقِد وإنْ لَمْ يَجِدْ سَبِيلاً إلى وَهْنٍ، ولا سَبَبًا إلَي طَعْنٍ؛
أنْ يَحْتَالَ لِذَلِكَ بِحَسْبِ ما رُكِّبَ عَلَيْهِ طَبْعُهُ، وَتَغلغَلَهُ صَدْرَهُ.
فَمِنْ اللهِ نَرْجُو الْتَّأييدَ لِمَا يُحِبُّ وَالتَّسْدِيدَ، وهُوْ حَسْبُنَا ونِعْمَ الْوَكِيل.
═══════════════ ❁✿❁ ══════════════
●● عَبَقُ اَلْأُرْجُوَانِ فِي عَفَافِ اَلْنِّسْوَانِ ●●
«حملةٌ دعويَّةٌ» تأتيكم تحت إشراف/ مؤسسة منهاج الأنبياء
═══════════════ ❁✿❁ ══════════════
– ردًا على الدَّعاوى الجائرة، والشُّبهات الباطلة، والمطالب السَّافرة،
وإلجامًا لأولئك القوم الذين اضمحلَّت فيهم الغيرة على محارم الله وحدوده.
– مطالبٌ مصريَّة وتونسيَّة اجتهد أصحابها -أخزاهم الله- لحظر النقاب ومنعه،
فنظَّموا المؤتمرات، وأقاموا الدَّعاوى القضائيَّة، ونشروا الافتراءات والكَذِبَات.
═════════
– وهذه «الحملةٌ الدَّعويَّةٌ» التي نسأل الله أن تكون نافعة مباركة:
ستكون ابتداءً من الاثنين الرَّابع من رجب، وعلى مدار أسبوع -بإذن الله-
═════════
– وسوف تكون على عدَّة محاور منها:-
● «بطاقات دعويَّة» في نقل كلام أهل العلم عن النقاب وفضله،
وكذلك ذكر الأدلَّة من الكتاب والسُّنَّة وأقوال الأئمَّة في النقاب.
● «مقاطع صوتيَّة» لكبار العلماء فيها النُّصح والتَّوجيه للنساء ،
وكذلك فيها التبيان والتَّوضيح لوجوب حجاب المرأة الشَّرعي.
● «إصدارات مقروءة» عبر الشَّبكة PDF تحوي نقولات مختصرة ،
وردودًا ملجمة على هؤلاء الدَّاعين للسُّفور والفجور والفسوق.
● «مطويَّات دعويَّة» سهلة النَّشر والتَّوزيع فيها التَّحذير من تلك المطالب،
وكذلك الدَّعوة إلى التَّمسُّك بما كانت عليها أمَّهات المؤمنين والصَّحابيَّات.
● «نقولات مترجمة» لـ لغات مختلفة في تصاميم دعويَّة نافعة
تعريفًا بفضل الحجاب، ونقلاً لفتاوى كبار الأئمَّة في هذا الموضوع.
● «محاضرات مباشرة» عبر إذاعة منهاج الأنبياء لشيوخنا الفضلاء
فيها النُّصائح والتَّوجيهات للمرأة المسلمة في زمن الفتن ودعاة الضَّلالة.
═════════
وترقَّبوا «الإصدار الرَّسمي» لهذه الحملة والذي بعنوان:-
« اَلْرِّفْدُ اَلْمَرْفُودُ لِعَذْرَاوَاتِ اَلْمُهُودِ »
– وفي المنتهى نسأل الله -عزَّ وجلَّ- أن يردَّ كيد الكائدين لدين الإسلام،
وأن يحفظنا وإيَّاكم من شرور القوم ودعاويهم وأفكارهم الخبيثة.
لمتابعة الحملة واستقبال التنبيهات الفوريّة
اشترك في قناتنا عبر تيليجرام